التخطي إلى المحتوى

استمتع بقراءة وتحميل تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر(571) هـ مِنْ بداية بَابِ: مَا جَاءَ عَنْ سَيّدِ المُرْسَلِينَ في أَنَّ أَهْلَ دِمَشْقَ لاَ يَزَالُونَ عَلَى الحَقِّ ظَاهِرِينَ إلَى نِهَايَةِ بَابِ: ما رُوِيَ في أَنَّ أَهْلَ الشَّامِ مُرَابِطُونَ، وَأَنَّهُمْ جُنْدُ اللهِ الغَ بصيغة pdf مجانا من موقع .. أكبر موقع تحميل كتب في الوطن العربي.

وصف تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر(571) هـ مِنْ بداية بَابِ: مَا جَاءَ عَنْ سَيّدِ المُرْسَلِينَ في أَنَّ أَهْلَ دِمَشْقَ لاَ يَزَالُونَ عَلَى الحَقِّ ظَاهِرِينَ إلَى نِهَايَةِ بَابِ: ما رُوِيَ في أَنَّ أَهْلَ الشَّامِ مُرَابِطُونَ، وَأَنَّهُمْ جُنْدُ اللهِ الغَ

ماجستير في الحديث وعلومه من جامعة الأزهر بفلسطين.هذا ال عبارة عن: رسالة ماجستير في الحديث وعلومه، وإليكم:
ملخص البحث
الحمدلله والصلاةُ والسلامُ على رسولِ الله-ﷺ- أما بعدُ فرسالتي عبارةٌ عَنْ بَحْثٍ حديثيٍّ متعلِّقٍ بجزءٍ مِنْ أحاديثِ النبي-ﷺ- وآثارٍ للصحابةِ والتابعينَ، ومَنْ دُوْنَهُمْ –رضي الله عنهم أجمعين- هذهِ الأحاديثُ والآثارُ موجودةٌ في ِ تاريخِ مدينةِ دمشقَ للحافظِ ابنِ عساكرٍ (ت571هـ)-رحمه الله تعالى- مِنَ المجلدِ الأوَّلِ، مِنْ بدايةِ بابِ:(مَا جاءَ عَنْ سَيِّدِ المرسلينَ في أَنَّ أَهْلَ دِمشقَ لَا يزالونَ على الحَقِّ ظَاهِرينَ) صفحة 254، إلى نهايةِ بابِ: (ما رُوِيَ في أَنَّ أَهلَ الشَّامِ مرابطون وأَنَّهُمْ جُنْدُ اللهِ الغالبون) صفحة 288، فقد درستُ أسانيدَهَا، وَمُتُونَها وبَيَّنْتُ غَرِيبَ الألفاظِ، والأنسابِ، والأماكنِ والبلدانِ فيها، ثُمَّ حَكَمْتُ على رُوَاتِهَا تَعْدِيلًا وَجَرْحًا، ثُمَّ بَيَّنْتُ دَرَجةَ كُلِّ طَريقٍ مِنْ طُرُقِهَا على حِدَةٍ مِنْ حَيْثُ القَبولُ أو الرَّدُّ، ثُمَّ خَرَّجْتُ أحَادِيثَها، وبَعْدَ ذَلِكَ كُلِّهِ حَكَمْتُ على الحديثِ سَنَدًا وَمَتنًا حُكْمًا شَامِلًا لَهُ بجميعِ طُرُقِهِ مُستعينًا بالمتابعاتِ والشواهدِ، وهدفي مِنْ هَذا كُلِّهِ الذَّبُّ عَنْ سُنَّةِ النبي-ﷺ- والكشفُ عَمَّا ثَبَتَ منها، ومَا لَمْ يَثْبُتْ! وكذا بالنسبةِ إلى الموقوفِ على الصحابيِّ أو المقطوعِ على التابعيِّ فَمَنْ دُوْنَهُ، وكُلُّ ذلك بالالتزامِ بالقواعدِ والطرقِ والأصولِ الحديثيةِ المعتبرةِ عندَ علماءِ هذا الشأنِ، وقد قَسَّمتُ هذا البحثَ إلى مقدمةِ، وفصلينِ، وخاتمةٍ، أمَّا المقدمةُ فقد بَيَّنْتُ فيها مكانةَ السُّنَّةِ النبويَّةِ في التشريعِ الإسلاميِّ، وأهميةَ عِلْمِ التخريجِ ودراسةِ الأسانيدِ، ومكانتَهمَا بينَ علومِ الحديثِ الأخرى، وأما الفصلُ الأولُ فقد اشتملَ على مبحثين؛ الأولِ عَرَّفْتُ فيه بالحافظِ ابنِ عساكرَ-رحمه الله- تعريفًا مختصرًا. واختصاري هذا يَرْجِعُ سببُهُ إلى أَنَّ مَنْ سَبَقَنِي مِنَ الباحثين في هذا المضمارِ الذي أنا بِصَدَدِهِ قد تَرْجَمُوا له ترجمةً موسعةً؛ فَوَجَدْتُ فيها الكفايةَ -إن شاءَ الله- وأمَّا المبحثُ الثاني فقد عَرَّفت ب تاريخ مدينةِ دمشقَ تعريفًا مختصرًا –أيضًا- وهذا الاختصارُ لنفسِ السببِ الذي ذكرتُ آنفا، وأمَّا الفصلُ الثاني فقد خَصَّصْتُهُ لللأحاديثِ والآثارِ دراسةً, وتخريجًا, وتحقيقًا, وحكمًا عليها إسنادًا ومتنًا، وكان عددها 33 ثلاثةً وثلاثين حديثًا وأثرًا، وأمَّا الخاتمةُ فقد ضَمَّنتُها نتائجَ البحثِ والتوصياتِ، ثم ذيلتها بقائمةِ المصادرِ والمراجعِ، والفهارسِ.
وأخيرًا أسألُ اللهَ-عز وجل- أَنْ يَجْعَلَ هذا العملَ نافعًا للمسلمين ومَقبولًا عنده-سبحانه-، وفي موازينِ حسناتي.
وآخرُ دعوانا أَنِ الحمدلله ربِّ العالمينَ.


تحميل وقراءة تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر(571) هـ مِنْ بداية بَابِ: مَا جَاءَ عَنْ سَيّدِ المُرْسَلِينَ في أَنَّ أَهْلَ دِمَشْقَ لاَ يَزَالُونَ عَلَى الحَقِّ ظَاهِرِينَ إلَى نِهَايَةِ بَابِ: ما رُوِيَ في أَنَّ أَهْلَ الشَّامِ مُرَابِطُونَ، وَأَنَّهُمْ جُنْدُ اللهِ الغَ بصيغة pdf مجانا بروابط مباشرة وأسماء عربية . كتب pdf أفضل وأكبر مكتبة تحميل وقراءة كتب إلكترونية عربية مجانا.

تحميل الكتاب