استمتع بقراءة وتحميل تحميل نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب pdf بصيغة pdf مجانا من موقع .. أكبر موقع تحميل كتب في الوطن العربي.
وصف تحميل نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب pdf
أبو العباس أحمد المقري هو أبو العباس أحمد بن محمد المقري من أعلام الفكر العربي في الجزائر أثناء عهدها العثماني شخصية متميزة فكرياً، توزّع هواها بين أقطار العروبة مشرقاً ومغرباً، ولد في الجزائر، وهام بالمغرب الأقصى كما كبر وجده بالحجاز، وأحب (دمشق) وأهلها، والقاهرة ورجال علمها، حيث لقي ربه، وفي نفسه حنين إلى وطنه الأول (الجزائر) وشوق الرحلة إلى (دمشق) التي حالت دونها المنية، بعدما ارتوى صدره من أري أبو العباس أحمد المقري هو أبو العباس أحمد بن محمد المقري من أعلام الفكر العربي في الجزائر أثناء عهدها العثماني شخصية متميزة فكرياً، توزّع هواها بين أقطار العروبة مشرقاً ومغرباً، ولد في الجزائر، وهام بالمغرب الأقصى كما كبر وجده بالحجاز، وأحب (دمشق) وأهلها، والقاهرة ورجال علمها، حيث لقي ربه، وفي نفسه حنين إلى وطنه الأول (الجزائر) وشوق الرحلة إلى (دمشق) التي حالت دونها المنية، بعدما ارتوى صدره من أريج الأرض الطاهرة في البقاع المقدسة. إنه العلامة الأديب اللامع أحمد المقري (986- 1041هـ/ 1578- 1631م) صاحب عملين فكريين جادين، بدأ بأوّلهما حياته في التأليف، وهو روضة الآس العاطرة الأنفاس في ذكر من لقيته من أعلام الحضرتين: مراكش وفاس وكان الثاني خاتمة مؤلفاته، عشية وفاته، وهو نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب.
المقري التلمساني (1578م ـ 1631م) اسمه الكامل شهاب الدين أبوالعباس أحمد ابن محمد ابن أحمد ابن يحيى القرشي هو مؤرخ مسلم ولد في تلمسان سنة 1578م ، وتوفي سنة 1631م بالقاهرة ، من أشهر كتبه نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب الذي يعد أحد أبرز المراجع العربية المكتوبة حول تاريخ الأندلس.
Al Maqqari al Telmsani
المقري التلمساني (1578 ـ 1631) مؤرخ، وصاحب نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب، أحد أبرز المراجع المكتوبة حول الأندلس.المجلد الأول
مقدمة المحقق
مقدمة المؤلف
القسم الأول
الباب الأول: في وصف جزيرة الأندلس وحسن هوائها واعتدال مزاجها ووفور خيراتها واستوائها، واشتمالها على كثيرٍ من المحاسن واحتوائها، وكرم بقعتها التي سقتها سماء البركات بنافع أنوائها، وذكر بعض مآثرها المجلوّة الصور، وتعداد كثيرٍ مما لها من البلدان والكور، المستمدة من أضوائها
[مقدمات عامة في مزايا الأندلس]
[حنين إلى الوطن]
الباب الثاني: في إلقاء الأندلس للمسلمين بالقياد، وفتحها على يد موسى بن نصير ومولاه طارق بن زياد، وسيرورتها ميداناً لسبق الجياد، ومحطّ رحل الارتباء والارتياد، وما يتبع ذلك من خبرٍ حصل بازديانه ازدياد، ونبإٍ وصل إليه اعتيام وتقرر بمثله اعتياد
الباب الثالث: في سرد بعض ما كان للدين بالأندلس من العز السامي العماد، والقهر للعدوّ في الرواح والغدوّ والتحرّك والهدوّ والارتياح البالغ غاية الآماد، وإعمال أهلها للجهاد، بالجدّ والاجتهاد، في الجبال والوهاد، بالأسنة المشرعة والسيوف المستلّة من الأغماد
الباب الرابع: في ذكر قرطبة التي كانت الخلافة بمصرها للأعداء قاهرة، وجامعها الأموي ذي البدائع الباهية الباهرة والإلماع بحضرتي الملك الناصرية الزّهراء والعامرية الزاهرة، ووصف جملة من منتزهات تلك الأقطار ومصانعها ذات المحاسن الباطنة والظاهرة، وما يجرّ إليه شجون الحديث من أمور تقضي بحسن إيرادها القرائح الوقّادة والأفكار الماهرة
[نقول في وصف قرطبة]
رجع إلى أخبار البنيان:
رجع إلى بناء الزهراء
رجع إلى المنارة:
عود وانعطاف إلى أخبار المنصور بن أبي عامر رحمه الله تعالى، وجازاه عن
رجع إلى أخبار المنصور الكبير محمد بن أبي عامر، رحمه الله:
الفهرس
المجلد الثاني
الباب الخامس: في التعريف ببعض من رحل من الأندلسيين إلى بلاد المشرق الزاكية العرار والبشام ومدح جماعة من أولئك الأعلام، ذوي العقول الراجحة والأحلام، لشامة وجنة الأرض دمشق الشام، وما اقتضته المناسبة من كلام أعيانها، وأرباب بيانها، ذوي السؤدد والاحتشام، ومخاطباتهم للفقير المؤلف حين حلّها سنة ألف وسبع وثلاثين للهجرة، وشاهد برق فضلها المبين وشام
الفهرس
المجلد الثالث
الباب السادس: في ذكر بعض الوافدين على الأندلس من أهل المشرق، المهتدين في قصدهم إليها بنور الهداية المضيء المشرق، والأكابر الذين حلوا بحلولهم فيها الجيد منها والمفرق، والمفتخرين برؤية قطرها المونق، على المشئم والمعرق
في ذكر بعض الوافدين
الباب السابع: في نبذة مما من الله تعالى به على أهل الأندلس من توقد الأذهان، وبذلهم في اكتساب المعارف والمعالي ما عز أوهان وحوزهم في ميدان البراعة، من قصب البراعة، خصل الرهان، وجملة من أجوبتهم، الدالة على لوذعيتهم، وأوصافهم المؤذنة بألمعيتهم، وغير ذلك من أحوالهم التي لها على فضلهم أوضح برهان
[نقول في فضائل الأندلس]
[1 – عن فرحة الأنفس]
[2 – عن ابن سعيد]
[3 – عن الحميدي]
[4 – عن ابن بسام]
الفهرس
المجلد الرابع
الباب السابع: تتمة
الفهرس
المجلد الخامس
القسم الثاني
الباب الأول: في أولية لسان الدين وذكر أسلافه، الذين ورث عنهم المجد وارتضع در أخلافه، وما يناسب ذلك مما لا يعدل المنصف إلى خلافه
الباب الثاني: في نشأته وترقيه ووزارته وسعادته، ومساعدة الدهر له، ثم قلبه له ظهر المجن على عادته في مصافاته ومنافاته، وارتباكه في شباكه، وما لقي من إحن الحاسد، ذي المذهب الفاسد، ومحن الكائد المستأسد وآفاته، وذكر قصوره وأمواله، وغير ذلك من أحواله في تقلباته، عندما قابله الزمان بأهواله في بدئه وإعادته إلى وفاته
الباب الثالث: في ذكر مشايخه الجلة، هداة الناس ونجوم الملة، وما يتعلق بذلك من الأخبار الشافية من العلة، ومواعظ المنجية من الأهواء المضلة، والمناسبات الواضحة البراهين والأدلة
الفهرس
المجلد السادس
الباب الرابع: في مخاطبات الملوك والأكابرالموجهة إلى حضرته العلية، وثناء غير واحد من أعلام أهل عصره عليه، وصرف القاصدين وجوه التأميل إليه، واجتلائهم أنوار رياسته الجلية، وكتبهم بعض المؤلفات باسمه، ووقوفهم عند إشارته ورسمه، وما يضاهي ذلك في حظه وقسمه، وسعيهم بين يديه
رجع إلى ما كان بصدده:
رجع إلى أخبار لسان الدين فنقول:
الباب الخامس: في إيراد جملة من نثره الذي عبق أريج البلاغة من نفحاته، ونظمه الذي تألق نور البراعة من لمحاته وصفحاته، وما يتصل به من أزجاله وموشحاته، ومناسبات رائقة فيفنون الأدب ومصطلحاته
رجع:
رجع:
رجع:
رجع:
رجع إلى نثر ابن الخطيب رحمه الله تعالى:
رجع لنثر لسان الدين ابن الخطيب رحمه الله تعالى:
رجع:
الفهرس
المجلد السابع
الباب الخامس: تتمة
رجع إلى نظم لسان الدين رحمه الله تعالى
الباب السادس: في مصنفاته في الفنون، ومؤلفاته المحققة للواقف عليها الآمال والظنون، وما كمل منها أو أخترمته دون إتمامه المنون
الباب السابع: ذكر بعض تلامذته الآخذين عنه المستهدين به على المنهاج، المتلقّين أنواع العلوم منه والمقتبسين أنوار الفهوم من سراجه الوهاج
الباب الثامن: في ذكر أولاده الرافلين في حلل الجلاله، المقتفين أوصافه الحميدة وخلاله، الوارثين العلم والعمل والرياسة والمجد عن غير كلاله، ووصيته لهم الجامعة لآداب الدين والدنيا، المشتملة على النصائح الكافية والحكم الشافية من كل مرض بلا ثنيا، المنقذة من أنواع الضلاله، وما يقع في ذلك من المناسبات القوية، والأمداح النبوية، التي لها على حسن الختام أظهر دلاله
[خاتمة ال]
الفهرس
المجلد الثامن
مقدمة
الفهرسابن سبعين ولما ذكر الشريف الغرناطي عنه أنه كان يكتب عن نفسه ابن يعني الدارة التي هي كالصفر وهي في بعض طرق المغاربة في حسابهم سبعون وشهر لذلك بابن دارة ضمن فيه البيت المشهور محا السيف ما قال ابن دارة أجمعاقال له شيخ صالح برباط الخليل عليه السلام : نزل بي مغربي فمرض حتى طال علي أمره فدعوت الله أن يفرج عني وعنه بموت أو صحة فرأيت النبي في المنام فقال أطعمه الكُسْكُسُون ـ قال: يقوله هكذا بالنون ـ فصنعته له ، فكأنما جَعلْتُ له فيه الشفاء.
وكان أبو القاسم يقول فيه كذلك ويخالف الناس في حذف النون من هذا الاسم ويقول : لا أعدل عن لفظ رسول الله.
ثم قال قلت ووجه هذا من الطب أن هذا الطعام مما يعتاده المغاربة ويشتهونه على كثرة استعمالهم له فربما نبه منه شهوة أو رده إلى عادةوقال أبو الفضل التيفاشي جرت مناظرة بين يدي ملك المغرب المنصور يعقوب بين الفقيه أبي الوليد بن رشد والرئيس أبي بكر بن زهر فقال ابن رشد لابن زهر في تفضيل قرطبة ما أدري ما تقول غير أنه إذا مات عالم بإشبيلية فأريد بيع كتبه حملت إلى قرطبة حتى تباع فيها وإن مات مطرب بقرطبة فأريد بيع آلاته حملت إلى إشبيلية قال وقرطبة أكثر بلاد الله كتبا انتهىالمكتبة رائعة شكرا لكمشكرا لجهودكم العظيمة
تحميل وقراءة تحميل نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب pdf بصيغة pdf مجانا بروابط مباشرة وأسماء عربية . كتب pdf أفضل وأكبر مكتبة تحميل وقراءة كتب إلكترونية عربية مجانا.