استمتع بقراءة و علم معايرة الثقافة والمعتقد والسلوك (علم ميزان الحكمة) (النسخة العربية ومختصر الترجمة الإنكليزية) Science Of Calibration The Belief And Behavior Science (Wisdom Scale)..طبعة ثالثة. بصيغة pdf مجانا من موقع كتاَب .. أكبر موقع تحميل كتب في الوطن العربي.
وصف علم معايرة الثقافة والمعتقد والسلوك (علم ميزان الحكمة) (النسخة العربية ومختصر الترجمة الإنكليزية) Science Of Calibration The Belief And Behavior Science (Wisdom Scale)..طبعة ثالثة.
شهادة دكتور في الطب البشري (M.D) كلية الطب البشري، جامعة دمشق، 1985م.
طبيب أخصائي في امراض الأذن والأنف والحنجرة والرأس والعنق وجراحتها،1989م.
ليسانس ودبلوم وماجستير في الدراسات العربية والإسلامية، 2008م
– 2009م -2011م.
شهادة البورد السوري باختصاص أمراض الأذن والأنف والحنجرة وجراحتها،1440هـ- 2019م.
طبيب أخصائي استشاري وباحث علمي ومحاضر ومؤلف وناشر لعشرات الكتب ومئات المقالات والمحاضرات والدراسات والحوارات والندوات والمؤتمرات العلمية والطبية العامة والتخصصية.. في مختلف المواضيع المتنوعة.خلال عدة عقود من البحث والرصد والنقد والتحليل والقراءة والتأمل والمقارنة والتصنيف والتوصيف والتأليف والنشر والحوار والمعاشرة والمحاضرة والمتابعة والدراسة.. امتلكنا مواداً وموارداً وأبحاثاً وكتباً ومصادراً ودراسات وحوارات ومحاضرات وتأملات وابتكارات وابداعات ومناقشات ومراجعات وملخصات.. علمية وثقافية وحضارية وفلسفية ودينية وفكرية وأدبية وفنية وتاريخية وقانونية ونفسية واجتماعية وإدارية وسياسية ونقدية مقارنة.. غنية بالكنوز والجواهر ومليئة بالأفكار الإيجابية والمبادئ الجميلة والجليلة والحكيمة والرشيدة والقوية.. ولكن بعضها يحوي شوائب وسلبيات.. ولنقدها وتمكين فقهها وتحليلها ورصدها وكشف كنزها وفصله عن شوائبها، نحتاج إلى هندسة علم جديد، يشبه علم التجريح والتعديل الذي ابتكره علماء الحضارة العربية الإسلامية بهدف الدراسة المنهجية الموضوعية العلمية النقدية لكل ما يعرض عليهم من أبحاث وعلوم وروايات ودراسات.. لاسيما في العلوم النظرية والفلسفية والفلكية والتاريخية والشرعية والفقهية.. ويتناول النقد والتجريح الأشخاص والمؤلفين والمترجمين والناقلين والرواة.. ما هو منهجهم وصدقهم وإخلاصهم وأدلتهم وتلفيقهم وسلوكهم ومعتقدهم وتاريخهم وتوثيقهم..؟ بالإضافة إلى النقد والتعديل للمتن والنص والرواية.. هل متوافقة مع العقل والمنطق والشرع والحكمة والشروط الزمكانية..؟ أو هل هي صادقة وموثقة ومؤكدة؟ أم كاذبة وملفقة ومغرضة وشعوبية أو يهودية أو وثنية أو مجوسية أو نصرانية..؟ وعلمنا الجديد دعوناه: علم معايرة المعتقد والسلوك ( علم ميزان الحكمة) له مناهجه وبنيته التكوينية والوظيفية ورؤيته الإنسانية العمرانية وحراكه الاستراتيجي الوطني والعالمي والكوني، ونهدف من هندسته الى امتلاك البشرية كلها لاسيما الشباب والباحثين والمتعلمين والمختصين والمثقفين والخبراء.. إلى آليات علمية منهجية منطقية موضوعية عملية لمعايرة ما يعرض عليهم قولاً وتصريحاً وكتاَبةً ومحادثةً ومحاورةً وفلسفةً وفكراً وسلوكاً.. ومعرفة صدقه من كذبه ودجله، وذلك لتوجيه واستثمار الوقت في العمل المفيد والمنتج والمتحضر، بدل من إضاعته في التعرف التفصيلي على فلسفات ومعتقدات الآخرين، فمثلاً بعض المذاهب الملفقة والفلسفات الكاذبة فيها من المجلدات لمؤلف واحد أكثر من مائة مجلد كبير، كيف للمثقف أن يضيع وقته وعمله وابتكاره وانتاجه.. في قراءة تلك المجلدات الكثيرة؟، فيكفيه في عدة ساعات أن يحكم علمياً وبشكل موثق ومنهجي وموضوعي على صحة تلك الكتب الضخمة بعرض بعض محتوياتها وكذلك عرض سلوك أصحابها.. إلى مناهج علم معايرة المعتقد والسلوك، ليكشف صحتها من دجلها وتلفيقها وكذبها وخاصة عند نوع من البشر الفاسدين المتخلفين عقلياً وعقائدياً ومنطقياً وأخلاقياً وإنسانياً والشاذين سلوكياً والمضطربين شخصياً.. يعتبرون كلاً من الكذب أو الاجرام أو الغدر أو السرقة أو الدعارة أو التجارة بالمخدرات أو تبيض الأموال أو قتل الناس بالمفخخات أو نهب الممتلكات والخيرات أو حرق القمح والغذاء والأشجار المثمرة للسكان أو سرقة المحاصيل والأنعام والأبقار.. عقيدة؟ والإرهاب الوحشي عندهم يسهل دخولهم للجنة لدرجة أن الاستعمار الكارثي العدواني الغربي الفوضوي ومرتزقته يستخفونهم ويضحكون عليهم ويعطونهم جوازات وصكوك غفران إلى أي نوع من جنة يريدون؟ وما عليهم إلا التخريب والتدمير والنهب والعنف والاجرام وتشريد وتجويع وحصار الناس..
خدمة للاستعمار الصليبي الصهيوني الماسوني وكلابه؟ ..
ومن أهم المناهج العلمية النقدية الموضوعية المعتمدة في ميزان الحكمة ما يلي:
1- المنهج النقدي العلمي الموضوعي العرضي التحليلي المحايد والمقارن للعلوم والأديان والمِلل..
2- المنهج العمراني الحياتي الإنساني الحضاري على المستوى الأرضي والكوني.
3- المنهج التعارفي التثاقفي التعاوني الإيجابي العالمي.
إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ الحجرات،13
4- المنهج التعاملي الإيجابي برد الإحسان بالإحسان.
لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ الممتحنة، 8.
هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ الرحمن، 60.
5- المنهج التعاملي بالمثل وبالحسنى حسب مقتضى الحال والمآل والزمان والمكان والسياق الاجتماعي..
فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ البقرة، 194.
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ البقرة، 190.
وَإِن جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمالانفال، 61.
والجهاد العسكري هو الأصغر، ويهدف إلى استئصال المرض الكارثي الخبيث -أينما كان في الأرض- الاستخرابي (الاستعماري )الإرهابي الاستبدادي اللصوصي.. المخرب للعمران والسارق للناس والظالم للبشر والمشرد للسكان والمدمر للبلدان والملوث للبيئة والطبيعة..، بينما الجهاد الأكبر هو البناء والانتاج والعمران الحضاري المادي والمعنوي الشامل..
6- منهج من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً:
هذا المنهج الإنساني الحضاري العمراني الإيجابي الرائع، نأمل للإنسانية أن تصل له عاجلاً لأن وضعها المحلي والإقليمي والعالمي سيء وسلبي ورديء، فالمدنية الغربية الأوروبية الأميركية الروسية الصينية البوذية المجوسية.. قتلت أكثر من مليار إنسان وخاصة عندما ولدت الوحوش المفترسة الأوروبية الأميركية الروسية الصهيونية الماسونية وكلابها، وقد قتلوا بأوحش وأحقر الحروب أكثر من ثلاثمائة مليون من البشر في إبادة الهنود الحمر وتجارة العبيد بالإضافة إلى قتل أكثر من مائة مليون من الناس في الحرب الأهلية الأوروبية الأميركية (العالمية) الأولى والثانية، وقتلوا ومازالوا حتى الآن مئات الملايين من الناس في آلاف الحروب الاستعمارية الإرهابية الكارثية التي افتعلوها ضد الحياة والإنسانية والقرى والمدن والبلدان والجماد والبيئة ..
– (منهج من أحياها).. هو قمة التحضر والرقي والسمو الإنساني، و(أحياها) تحمل كامل البلاغة والفصاحة والحكمة، وتعني رعاية وحماية ودعم وتمكين إيجابي دائم لحياة الإنسان في جميع مراحله العمرية مما قبل المهد إلى اللحد، بمعنى ضرورة تأمين جميع المتطلبات الأساسية والكمالية والاستراتيجية لحياة كل
الناس في كل مكان وزمان، من تعليم وصحة وغذاء وتربية ولباس ومسكن وعمل وكرامة إنسانية وحرية الرأي والفكر والمعتقد والقول والمساواة والعدالة السياسية والاجتماعية والقانونية والحوار بالتي هي الأحسن والمعاملة الحضارية واللباقة الاجتماعية والمحبة والأخوة الإنسانية والقول الجميل والعمل المنتج وديمومة الفعالية العمرانية الحضارية الثقافية العلمية الشاملة.. وتلك الآليات الإحيائية التنموية المستديمة للنفس البشرية والحياة الإنسانية.. متضمنة في مبادئ الإسلام الرشيد، مثل قوله سبحانه وتعالى مخاطباً الرسول محمد :
﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ﴾ الأنبياء – 107
﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ﴾ سبأ – 28
أو قول الرسول محمد :(الدين المعاملة)، أو قوله عليه السلام :(المؤمن كيّس فطن)، أو قوله : ( إنما المرء بأصغريه ،لسانه وقلبه )، أو قوله : ( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)، أوقوله : (إِنَّ أَحَبَّكُمْ إِلَيَّ وَأَقْرَبَكُمْ مِنِّي مَجْلِسًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحَاسِنُكُمْ أَخْلاقًاً )، أو قول المسيح :( من ثمارهم ،تعرفونهم)..
ونؤكد بأن علم معايرة المعتقد والسلوك (علم ميزان الحكمة) ومناهجه العلمية وبيئته العمرانية والحوارية والسلمّية وأهدافه الإنتاجية والإنسانية والاستراتيجية والمستقبلية.. هو أحد الأركان الهامة في فلسفتنا العمرانية التوازنية الكونية في الجانب المنهجي النقدي الأكاديمي الإنساني.. وخاصة لعلم الأديان والمعتقدات والفلسفات والمِلل المقارن..
وقد وجدنا في المجال الكوني الحياتي من الاستقراء العلمي للظواهر الطبيعية، انسجام وتوازن بينهما ضمن نظام واحد يحكم الكون من الذرة إلى المجرة، خاضع لقوانين كونية تصب في هدف واحد ،وهو قيام وحماية ورعاية الحياة على الكوكب الأرضي، فكل الثوابت الطبيعية التي يجدها الإنسان في هذا الكون كقوة الجاذبية والكهرطيسية والقوى النووية الضعيفة والشديدة، وكتلة وشحنة الإلكترون وضوء الشمس وبعدها عن الأرض، ودوران الأرض حول محورها وحول الشمس، كل هذه الثوابت الطبيعية تسير بسلام وتوازن.. منسجمة مع الحياة، فلو كانت شحنة الإلكترون أو كتلته أقل مما هي عليه بمقدار غاية في الضآلة، فإن النجوم لن تحرق الهيدروجين، فلا يحدث الاندماج النووي ولا يتشكل الهليوم ولايتكون الكربون والأوكسجين، إنه القانون الكوني الحياتي في الانسجام والإتزان بين الحياة والطبيعة ليحدث سلام وأمن وحماية على الأرض، فعلى البشرية جمعاء أن تحافظ وتحترم هذا القانون بالأفعال العمرانية الحضارية الإنسانية الإيجابية الشاملة لنشر الرحمة والمحبة والسلام والأمان والسعادة.. للعالمين وبذلك نكون شهداء على الناس أجمعين ، ولله سبحانه وتعالى الحكيم العليم العزيز القوي الجبار الصمد الحي القيوم العدل السلام النافع المعزُّ المتين الحميد الواجد الغفار العفوُّ الرشيد الصبور الرؤوف الرحيم.. الموفق.
د. ناصر محي الدين ملوحيكتاَب قيم وهامكتاَب هام جدا وقيم جدا للجميع ولكل العالم جزاكم الله خيرا
تحميل وقراءة علم معايرة الثقافة والمعتقد والسلوك (علم ميزان الحكمة) (النسخة العربية ومختصر الترجمة الإنكليزية) Science Of Calibration The Belief And Behavior Science (Wisdom Scale)..طبعة ثالثة. بصيغة pdf مجانا بروابط مباشرة وأسماء عربية . كتب pdf أفضل وأكبر مكتبة تحميل وقراءة كتب إلكترونية عربية مجانا.